Showing posts with label قسم تربية الاطفال. Show all posts
Showing posts with label قسم تربية الاطفال. Show all posts

Thursday, January 15, 2015

الكذب عند الطفل وطرق التعامل معه

By on 2:01 AM

الكذب عند الطفل وطرق التعامل معه



 

التسامح مع الطفل لابد, ومناقشة الامر معه بمحبة وعطف وحزم
لا يولد الشعور الاخلاقى مع الطفل بل يتشكل نتاج امتصاص الطفل المعايير الاخلاقية والاجتماعية فى البيئة التى يعيش فيها ويرتبط الخير والشر بالقيم والعادات العائلية التى تتداخل فى سلوكه بالرغم من ذلك فان هناك مراحل زمنية يتطور فيها الشعور الاخلاقى عند الطفل .
الشعور الاخلاقى يعتبر بمنزلة قوة رادعة يفرضها الوالدان على الطفل فهو متأت فى البداية من الخارج ومن ثم يصبح شعورا داخليا.
لا يعتبر الكذب خطيرا الا بعد السابعة انه ظاهرة طبيعية ناجمة عن استمرار الانوية اى التمركز حول الذات وعدم التمييز بين الحقيقة والخيال يعتقد الوالدان احيانا ان الطفل لا يكذب لانه برئ الواقع ان الطفل يكذب على الرغم من ذلك وعن غير قصد بسبب حالة الغموض القائم فى ذهنه .
بعد السابعة يعتبر الكذبخطيرا ومقصودا ويستدعى العقاب والمعالجة حتى الثامنة يربط الطفل الكذب بالاشياء والكلمات البذيئة او البشعة وليس فقط بالاشياء الخاطئة عمدا بعد التاسعة يعتقد الطفل ان الكذب ضد الواقع او الحقيقة وهنا يميز الطفل بين الخطأ العفوي والكذب المقصود .
فى البداية يتجنب الطفل الكذب لانه يترافق بالعقاب بينما بعد الثامنة يدرك الطفل ان الكذب عمل مشين لا تحاسب عليه القوانين الاخلاقيةفقط بل هو شعور داخلى مرتبط بالشخص ذاتةالذى يريد ان يكذب على الاخرين او ان يكذب الاخرون عليه.
ولكن الكذب يمكن ان يكون من الاضطرابات السلوكية والتى منها مثلا السرقة والعدوانية وغيرهما .
نحن نعلم ان اذا لجأ الطفل الى الكذب كأسلوب فمعنى هذاان هناك سببا ,فحينما يكذب طفل عمره ثلاث سنوات او اربع فى بداية اكتشاه لامكانية جديدة يمتلكها وانه يقول ما يريد ويخفى ما يريد ويخترع ويؤلف القصص من خيالة فى هذه الحالة بالذات يعنى الكذب للطفل انه اكتسب الثقة والتأكيد بان عالمه الخيالى الداخلى يمكن ان يكون شيئا شخصيا يخصه هو وحده ويحتفظ به لنفسه هذا من جهة ومن جهة اخرى فان الطفل فىالطفل فى هذا السن لا يميز يميز كثيرا بين الواقع والخيال ولكنه ولكنه لا يلبث ان يكتشف فى العالم المحيط به الخطأ من الصواب لا يكتسبان بعدهما الحقيقة قبل ست او سبع سنوات حيث يتمثل الطفل المعايير الاخلاقية والاجتماعيةولا ننسى وجود انواع من الكذب مثل :كذبة الفائدة هذا النوع من انواع كذب الكبار من حيث تجنب موقف محرج فهنا يؤدى موقف الراشدين من هذا النوع من الكذب الى غرق الطفل فيه والانتقال من كذبة الى اخرى سواء كان  هذا موقفا متشددا او غير مبال كثيرا ما يكذب الاهل على الطفل وغالبا ما يتصف ابناء الاهل الكاذبين بالكذب يستطيع الاهل فى بعض الاحيان اقناع الطفل بعدم جدوى الكذب او مساعدته لانقاذ ما وجهه.
الكذب التالى هو الكذب التعويضى :
حيث يبحث الطفل او شخص الى اخر من خلال الكذب التعويضى عن صورة افضل من صورة فى الواقع فقد يخترع عائلة افضل من عائلتهاو اغنى من عائلته الواقع هذه الاحلام تافهه وطبيعيه فى الطفولة.


الكذب عند الطفل وطرق التعامل معه



والى لقاء اخر ان شاء الله.

Monday, November 17, 2014

مشاكل تربوية لدى الاطفال وحلولها ج1

By on 1:09 AM


الكذب                                       
من المشكلات التى تحير الكثير من الاباءخلال تعامل الابناء مع الاباء هى الكذب ,مشكلة الكذب تؤثر على الاطفال اذا اعتاوا عليها مما يجعل الاباء فى حيرة من امرهم لان مشكلة الكذب كبيرة جدا تؤثر على الثقة المتبادلة بين افراد الاسرة.
- الكذب ليس صفة فطرية بل مكتسبة تتكون لدى الطفل عن طريق التعليم والتقليد.
- القدرة على تنميق الكلام والقدرة على الإقناع تغريان من يملكهما بالكذب على نحوٍ خفي..!
- أشارت إحدى الدراسات إلى أن حوالي ( 70 % ) من أنواع السلوك لدى الأطفال الذين يتصفون بالكذب يرجع إلى الخوف من العقاب، وأن ( 10 % ) منها يرجع إلى أحلام اليقظة والخيال، ويرجع نحو من ( 20 % ) إلى أغراض الغش والخداع.
- كلما زادت قسوة الآباء والأمهات، ولجؤوا إلى الضرب والعقاب لحمل الطفل على قول الصدق والإقرار ببعض الأخطاء لجأ الأطفال إلى الكذب.
- الكذب عند ابن أربع أو خمس سنوات، لا يشكل شيئًا مقلقًا؛ وذلك لأن الطفل في هذه المرحلة لا يستطيع التمييز بين الخيال والواقع.
- حاول ألا تحشر الطفل في زاوية ضيقة، وتطلب منه الاعتراف بجرم ارتكبه أو خطأ وقع فيه.
- تعزيز ثقة الطفل بنفسه، مما يقلل من لجوئه إلى الكذب.
لذا على الاباء مراعاة هذه الامور خلال تعاملهم مع الطفل لكى لا يضطرونه الى الكذب ,ناك اشياء يستبعدونها واشياء عليهم تدعيمها لكى تستقيم شخصية الطفل وتعزيز ثقته بنفسه مما يبعده عن الكذب




التبول اللا إرادي
التبول اللاارادى :هو عدم قدرة الطفل على التحكم فى ابول فى سن لا يفترض به ذلك .
تاتى هذه المشكلة او تنبع ن عدة اسباب سوف نذكر منها الاتى:
قسوة الوالدين وعدم الثقة فى النفس من العوامل النفسية فى معاناة الطفل من هذه المشكلة
من المهم للوالدين ان يحرصوا على عدم تناول اطفالهم للسوائل قبل النوم بثلاث ساعات مما يساعد على التخلص من هذه المشكلة مشلة التبول اللااردي وخصة لسوائل التى تساعد على ادرارالبول
اذا راعى الاباء هذه الاشياء سوف يتم التخلص من هذه المشكلة.








2- ضعف الرغبة في الدراسة/
- أعتقد جازمًا أن مغادرة طفل في الصف الخامس الابتدائي للمدرسة والدراسة يُلحق به من الأذى والإضرار بمستقبله مايزيد على قطع يده أو فقده للسمع بإحدى أذنيه.
- إعراض الأطفال عن تحصيل العلم هو ثمرة للبيئة المريضة والسيئة التي نشؤوا فيها، أو ثمرة للمدارس الضعيفة والمتهالكة التي ينتسبون إليها.
- الجو الأسري المحفز على التعلم أهم ما على الأسر توفيره لأطفالها.
- الشغف بالتعلم والحصول على المعارف شرط للتفوق الباهر.
- المدرسة الجيدة هي المدرسة التي يتوفر فيها شيئان أساسيان: جدية في التعليم، وشعور المدرسين فيها بالرضا عن أوضاعهم وأوضاع مدرستهم.



النشاط الحركي الزائد
من المشاكل التى يواجهها الباء ثناء تربيتهم للاطفال هى مشكلة فرط الحركة او زيادة الحركة تاتى هذة المشكلة من
تشتت الانتباه وضعف القدرة على التركيز بالإضافة إلى الاندفاع في أعمال فيها شيء من الخطورة من علامات الإصابة بفرط الحركة.
- لابد من أن يكون ضعف القدرة على التركيز وتشتت الانتباه ظاهرًا في سلوك الطفل في البيئة الاجتماعية ( المنزل ) وفي البيئة الأكاديمية ( المدرسة ) معًا، وإلا كان العيب في البيئة نفسها وليس في الطفل.
- يظهر فرط النشاط بقوة لدى الطفل المصاب في حال وجود مؤثرات صوتية أو مرئية.
- يمل الطفل المصاب من الألعاب التي تستدعي تركيزًا ذهنيّا على حين تزداد رغبته في ممارسة الألعاب المحسوسة التي لا تستدعي التركيز.
- أظهرت الدراسات أن النشاط الزائد ينتشر بين الذكور أكثر من انتشاره بين الإناث.
- إن الشائع لدى كثير من الأسر أن فرط الحركة يتراجع شيئًا فشيئًا في سلوك الطفل إلى أن ينتهي بصورة نهائية، وهذا ليس بصحيح، فقد دلّ بعض الدراسات على أن ما يزيد على ( 30 % ) من الحالات قد يستمر مع الطفل المصاب حتى بعد أن يصبح شابًا .
- إن الطفل حين لا يجد ألعابًا ينشغل بها فإنه يتحول هو إلى شيء يشغل أهله ويزعجهم.
- قد ثبت أن مناكفة الأهل للطفل لا تخفف من حركته، بل تزيدها؛ ولهذا فإن توفير مساحات للعب الأطفال وتوفير ما يكفي من الألعاب لهم يساعد على الاتزان السلوكي والحركي.