Monday, November 17, 2014

مشاكل تربوية لدى الاطفال وحلولها ج1

By on 1:09 AM


الكذب                                       
من المشكلات التى تحير الكثير من الاباءخلال تعامل الابناء مع الاباء هى الكذب ,مشكلة الكذب تؤثر على الاطفال اذا اعتاوا عليها مما يجعل الاباء فى حيرة من امرهم لان مشكلة الكذب كبيرة جدا تؤثر على الثقة المتبادلة بين افراد الاسرة.
- الكذب ليس صفة فطرية بل مكتسبة تتكون لدى الطفل عن طريق التعليم والتقليد.
- القدرة على تنميق الكلام والقدرة على الإقناع تغريان من يملكهما بالكذب على نحوٍ خفي..!
- أشارت إحدى الدراسات إلى أن حوالي ( 70 % ) من أنواع السلوك لدى الأطفال الذين يتصفون بالكذب يرجع إلى الخوف من العقاب، وأن ( 10 % ) منها يرجع إلى أحلام اليقظة والخيال، ويرجع نحو من ( 20 % ) إلى أغراض الغش والخداع.
- كلما زادت قسوة الآباء والأمهات، ولجؤوا إلى الضرب والعقاب لحمل الطفل على قول الصدق والإقرار ببعض الأخطاء لجأ الأطفال إلى الكذب.
- الكذب عند ابن أربع أو خمس سنوات، لا يشكل شيئًا مقلقًا؛ وذلك لأن الطفل في هذه المرحلة لا يستطيع التمييز بين الخيال والواقع.
- حاول ألا تحشر الطفل في زاوية ضيقة، وتطلب منه الاعتراف بجرم ارتكبه أو خطأ وقع فيه.
- تعزيز ثقة الطفل بنفسه، مما يقلل من لجوئه إلى الكذب.
لذا على الاباء مراعاة هذه الامور خلال تعاملهم مع الطفل لكى لا يضطرونه الى الكذب ,ناك اشياء يستبعدونها واشياء عليهم تدعيمها لكى تستقيم شخصية الطفل وتعزيز ثقته بنفسه مما يبعده عن الكذب




التبول اللا إرادي
التبول اللاارادى :هو عدم قدرة الطفل على التحكم فى ابول فى سن لا يفترض به ذلك .
تاتى هذه المشكلة او تنبع ن عدة اسباب سوف نذكر منها الاتى:
قسوة الوالدين وعدم الثقة فى النفس من العوامل النفسية فى معاناة الطفل من هذه المشكلة
من المهم للوالدين ان يحرصوا على عدم تناول اطفالهم للسوائل قبل النوم بثلاث ساعات مما يساعد على التخلص من هذه المشكلة مشلة التبول اللااردي وخصة لسوائل التى تساعد على ادرارالبول
اذا راعى الاباء هذه الاشياء سوف يتم التخلص من هذه المشكلة.








2- ضعف الرغبة في الدراسة/
- أعتقد جازمًا أن مغادرة طفل في الصف الخامس الابتدائي للمدرسة والدراسة يُلحق به من الأذى والإضرار بمستقبله مايزيد على قطع يده أو فقده للسمع بإحدى أذنيه.
- إعراض الأطفال عن تحصيل العلم هو ثمرة للبيئة المريضة والسيئة التي نشؤوا فيها، أو ثمرة للمدارس الضعيفة والمتهالكة التي ينتسبون إليها.
- الجو الأسري المحفز على التعلم أهم ما على الأسر توفيره لأطفالها.
- الشغف بالتعلم والحصول على المعارف شرط للتفوق الباهر.
- المدرسة الجيدة هي المدرسة التي يتوفر فيها شيئان أساسيان: جدية في التعليم، وشعور المدرسين فيها بالرضا عن أوضاعهم وأوضاع مدرستهم.



النشاط الحركي الزائد
من المشاكل التى يواجهها الباء ثناء تربيتهم للاطفال هى مشكلة فرط الحركة او زيادة الحركة تاتى هذة المشكلة من
تشتت الانتباه وضعف القدرة على التركيز بالإضافة إلى الاندفاع في أعمال فيها شيء من الخطورة من علامات الإصابة بفرط الحركة.
- لابد من أن يكون ضعف القدرة على التركيز وتشتت الانتباه ظاهرًا في سلوك الطفل في البيئة الاجتماعية ( المنزل ) وفي البيئة الأكاديمية ( المدرسة ) معًا، وإلا كان العيب في البيئة نفسها وليس في الطفل.
- يظهر فرط النشاط بقوة لدى الطفل المصاب في حال وجود مؤثرات صوتية أو مرئية.
- يمل الطفل المصاب من الألعاب التي تستدعي تركيزًا ذهنيّا على حين تزداد رغبته في ممارسة الألعاب المحسوسة التي لا تستدعي التركيز.
- أظهرت الدراسات أن النشاط الزائد ينتشر بين الذكور أكثر من انتشاره بين الإناث.
- إن الشائع لدى كثير من الأسر أن فرط الحركة يتراجع شيئًا فشيئًا في سلوك الطفل إلى أن ينتهي بصورة نهائية، وهذا ليس بصحيح، فقد دلّ بعض الدراسات على أن ما يزيد على ( 30 % ) من الحالات قد يستمر مع الطفل المصاب حتى بعد أن يصبح شابًا .
- إن الطفل حين لا يجد ألعابًا ينشغل بها فإنه يتحول هو إلى شيء يشغل أهله ويزعجهم.
- قد ثبت أن مناكفة الأهل للطفل لا تخفف من حركته، بل تزيدها؛ ولهذا فإن توفير مساحات للعب الأطفال وتوفير ما يكفي من الألعاب لهم يساعد على الاتزان السلوكي والحركي.



0 التعليقات:

Post a Comment